وأعلنت حكومة شرق ليبيا حالة القوة القاهرة – وهو بند قانوني يسمح للمُنتج بتجاوز موعد تسليم الشحنات – على جميع حقول ومحطات ومنشآت النفط، في الوقت الذي تكافح فيه مع منافسها الذي يتخذ من طرابلس مقراً له للسيطرة على البنك المركزي وثروات النفط في الدولة العضو في منظمة «أوبك».
وعاد النفط الخام إلى تحقيق مكاسب هذا العام، مدعوماً بعلامات تشير إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة قريباً، والتوترات الجيوسياسية وانضباط العرض من جانب تحالف «أوبك+». وتم تعويض ذلك جزئياً من خلال توقعات الطلب الضعيفة، خصوصاً في الصين التي تعد المستورد الأول.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.