سيرن هاتفك؛ حين تُبصر حقيقتك وأهميتك، وتُجيب عن الأسئلة الصعبة التي يهرب منها الكثيرون، فيقعون في التهميش أو الحياد، لكنك استطعت أن تقف، وتسأل، وتُجيب، بلا أقنعة ولا تزييف. ولو تعالت أصوات المحبطين، أو المطبلين، أو المرجفين، فعُزلة نجاحك، وصومعة إبداعك، تحجب عنك هذه الأصوات.
سيرن هاتفك؛ حين تتكوّن لديك مبادئ وخطط تناسب الواقع، ولو اختلطت ببعض الأحلام، لا ضير في ذلك؛ لأنك بشر تحتاج إلى الحلم لتؤكّد المشهد الحاضر، وتقوّي اللقطة القادمة.
أخبار ذات صلة
الثقة بالله، ثم بنفسك، معرفة جوهرك، ورسالة عظمتك، وإخلاصك لنفسك وكأنك وحدك، والتفاني ضمن الفريق وكأنك لا أحد، كلها طرق مختصرة لما تتوق لعيشه وتحقيقه.
سيرن هاتفك؛ عندما تصدق مع نفسك والآخرين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.