اقتصاد / ارقام

كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في تطوير الروبوتات المحاكية للبشر؟

 

تسعى الشركات التكنولوجية لاغتنام فرصة تطوير روبوتات تحاكي البشر اعتماداً على الإمكانيات المتطورة لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث تعمل "أوبن إيه آي" مطورة "شات جي بي تي" الذي أحدث ثورة في هذا المجال؛ على دعم شركات ناشئة متخصصة في الروبوتات.

 

كما تعكف صانعة السيارات الكهربائية "تسلا" التابعة للملياردير "إيلون ماسك" على تطوير روبوت خاص بها يسمى "أوبتيموس"، في حين استثمرت صانعة السيارات الصينية "بي واي دي" العام الماضي في شركة ناشئة تدعى "أجيبوت" بعد أشهر قليلة من تأسيسها في شنغهاي.

 

نشرت وسائل إعلام صينية في نوفمبر الماضي صورة للرئيس "شي جين بينج" أثناء مشاهدته روبوتاً محاكياً للبشر من تطوير شركة "فوريير إنتلجنس" خلال معرض أقيم في شنغهاي آنذاك.

 

وفي أحدث تقاريرها حول مؤشرات الذكاء الاصطناعي، قالت جامعة "ستانفورد" إن تفوقت على في عام 2013 لتصبح أكبر الدول من حيث تبني الروبوتات في المصانع، وإنها باتت تستحوذ على أكثر من 50% من الإجمالي العالمي من الروبوتات الصناعية في الوقت الراهن.

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ارقام ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ارقام ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا